جنان الإبداع
اهلا وسهلا بجميع رواد المنتدى والزوار
هذا منتدى عام وتعليمي ندعوكم لتسجيل للفائدة والافادة
جنان الإبداع
اهلا وسهلا بجميع رواد المنتدى والزوار
هذا منتدى عام وتعليمي ندعوكم لتسجيل للفائدة والافادة
جنان الإبداع
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


ثقافي، تعليمي، ترفيهي، ديني
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولالدخول للفيس بوك facebook
تتقدم ادارة المنتدى من العضو وائل البكري بتهنيئة لحصوله على درجة الهندسة بالديكور والتصميم
مواضيع مماثلة
    بحـث
     
     

    نتائج البحث
     
    Rechercher بحث متقدم
    المواضيع الأخيرة
    » خطة وتحليل محتوى التربيية المهنية منهاج جديد التاسع 2016 فصل ثاني
    كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!  Icon_minitimeالسبت فبراير 13, 2016 3:00 pm من طرف wael_bakry

    » خطة التربيية المهنية منهاج جديد التاسع 2016 فصل ثاني
    كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!  Icon_minitimeالأربعاء فبراير 10, 2016 4:20 am من طرف wael_bakry

    » غـرآئب وعجـآئب تدهششك وتبـهرك
    كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!  Icon_minitimeالإثنين ديسمبر 22, 2014 3:50 pm من طرف نهيل

    » نكت حلوووووووووووووووووووة
    كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!  Icon_minitimeالجمعة ديسمبر 19, 2014 1:38 am من طرف wael_bakry

    »  بارترا: أن نصل لـ 15 نقطة أمر رائع للغاية
    كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!  Icon_minitimeالجمعة ديسمبر 19, 2014 1:37 am من طرف wael_bakry

    » ليزنر يحطم عظام تريبل إتش للمرة الثانية ويقهره في Summer Slam
    كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!  Icon_minitimeالجمعة ديسمبر 19, 2014 1:34 am من طرف wael_bakry

    » صـــــــــــــــــــــــــــور جـــــــــــــــــــــــــوية رائعة لحدائق وبيوت من مختلف بلدان العالم
    كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!  Icon_minitimeالجمعة ديسمبر 19, 2014 1:32 am من طرف wael_bakry

    » المدينة المنورة
    كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!  Icon_minitimeالجمعة ديسمبر 19, 2014 1:31 am من طرف wael_bakry

    » جمال الاردن
    كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!  Icon_minitimeالجمعة ديسمبر 19, 2014 1:30 am من طرف wael_bakry

    أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
    wael_bakry
    كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!  Vote_rcap1كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!  Voting_bar1كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!  Vote_lcap 
    البكري
    كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!  Vote_rcap1كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!  Voting_bar1كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!  Vote_lcap 
    UnUn
    كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!  Vote_rcap1كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!  Voting_bar1كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!  Vote_lcap 
    the master
    كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!  Vote_rcap1كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!  Voting_bar1كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!  Vote_lcap 
    ريماس
    كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!  Vote_rcap1كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!  Voting_bar1كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!  Vote_lcap 
    ياسين
    كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!  Vote_rcap1كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!  Voting_bar1كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!  Vote_lcap 
    يونس
    كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!  Vote_rcap1كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!  Voting_bar1كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!  Vote_lcap 
    رومنس
    كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!  Vote_rcap1كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!  Voting_bar1كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!  Vote_lcap 
    الحاج يوسف
    كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!  Vote_rcap1كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!  Voting_bar1كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!  Vote_lcap 
    palestanian-wizard
    كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!  Vote_rcap1كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!  Voting_bar1كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!  Vote_lcap 
    دخول
    اسم العضو:
    كلمة السر:
    ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
    :: لقد نسيت كلمة السر
    الساعة
    الزوار
    كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!  Counter

     

     كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!

    اذهب الى الأسفل 
    3 مشترك
    كاتب الموضوعرسالة
    راجية
    انت عضو ممتاز تجاوزت (100) مشاركة
    انت عضو  ممتاز تجاوزت (100) مشاركة



    عدد المساهمات : 120
    تاريخ التسجيل : 02/09/2011

    كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!  Empty
    مُساهمةموضوع: كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!    كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!  Icon_minitimeالإثنين أكتوبر 03, 2011 11:15 am

    التحلي بصفة الإيجابية شيء جوهري في طريق تميز الواحد منا وتقدمه، بل يمكنني الادعاء بأن الخط الفاصل بين كونك شخصا عاديا وشخصا متميزا يتوقف على مدى تمسكك أو عدمه بأفعال وسلوك الإيجابيين..
    والإيجابية صفة يتم زرعها في الواحد منا منذ صغره عبر والديه، ومدرسيه، والمحيط الذي يعيش فيه، لذلك تستطيع أن ترى بوضوح كيف أن هناك شعبا بأكمله يتمتع بتلك الصفة، بينما شعب آخر يتسم بالسلبية، وهي عكس الإيجابية.
    الأمر أعزائي ببساطة خاص بالصورة الذهنية والانطباع العام الذي كوّنه المرء منا عن نفسه، خلال سنوات عمره الطوال، وعن مخزون الكلمات والأفعال التي تعرّض لها.
    خذ عندك مثلا طفلا يخرج من بيت يؤمن بأحقية الطفل في التجربة والخطأ، ويرى أن أكبر ميزة يمكن تقديمها للطفل هي منحة الفرصة تلو الأخرى في سبيل التعبير عن نفسه، واكتشاف مواهبه.
    الطفل هنا لا يسمع سوى كلمات التشجيع، والحث الدائم على فعل الشيء الجيد، دون التعرض لشخصيته ولا بنائه النفسي أو الفكري بأي سوء.
    يختلف الأمر يقينا بين هذا الطفل، وآخر تربّى على أن الخطأ لا يمرّ دون عقاب، حتى وإن كان خلفه اجتهاد يستحق الشكر والثناء، مما ينمي لديه اتجاها للزهد في التجريب أو إعطاء الاقتراحات الجديدة، ومن ثم التفكير بشكل مبدع مختلف، هو يرى أن الطريق الآمن هو الطريق الذي سلكه مَن قبله، وبالتالي يكفيه دائما العيش على هامش الحياة!.
    إنها لجريمة كبيرة تلك التي يرتكبها معشر المربين تجاه أبنائهم عندما يزرعون فيهم صفات السلبية والرضا بأقل القليل، ثم يذهبون لنقدهم بعد ذلك وتوجيه أصابع الاتهام إليهم.
    ولا شك أن هناك سؤالا قد تبادر إلى ذهنك وهو:
    هبْ أنني ولدت لأبوين لم يدركا أهمية شحذ همتي والدفع بي إلى الإجادة وتحسين صفة الإيجابية لديّ، حتى أصبحت أفتقر إلى تلك الصفة الهامة، مما أثر عليّ في حياتي، أليس هناك حل نستدرك به هذا الخلل؟!
    والإجابة: نعم هناك خطوات ونصائح ستأخذ بيدك إلى تمثل تلك الصفة الهامة، دعني أخبرك بأهمها:
    فرق بين ضعف الإرادة وضعف القدرة: معظمنا إذا ما واجهَنا تحدٍّ ولم نستطع تخطيه لا نوجه إصبع الاتهام نحو همتنا وإرادتنا، وإنما نلقي بتبعة هذا على قدراتنا وإمكاناتنا.
    فنقول مثلا: " للأسف لم أولد غنيا، ولا أملك مالا كافيا"، أو: "ليس لي قريب في مركز مرموق في الدولة كهذا أو ذاك"، أو ربما يقول في يأس وقلة حيلة: "لا أستطيع".
    وهذه الحجج في الغالب ليست صحيحة، وقدراتنا في معظم الأحيان بريئة، وإنما الأمر يتعلق بالإرادة والهمة والحماسة.
    الشخصية الإيجابية لا تركن إلى الاستسلام بحجة عدم القدرة، وإنما تواجه نفسها دائما، وتوقظ همتها إذا ما وجدت لديها ميلا للكسل والدعة.
    تخبرك عند الفشل أنها قصرت في أداء المطلوب، وأنها ستهتمّ بتدارك الأخطاء لاحقا.
    إن غياب الإرادة هو معقد بلاء كثير من الناكصين، وعندما تغيب الإرادة تغيب بدورها الإمكانات، وإلا قل لي بربك كيف أكتشف إمكانات التخطيط والإبداع والرؤية السليمة لديّ وأنا لم أتسلح بإرادة تدفعني إلى التنقيب داخل نفسي واستخراج مواهبها؟!

    اخرج من دائرة الموقف إلى دائرة التأثير: عندما يحدث للمرء منا موقف سيئ، نكون إزاءه أحد شخصين: إما أن نقف أمام الموقف ونبكي، ونولول، وإما أن نتوجه بسرعة إلى الانتقال لدائرة التأثير، ونبدأ في البحث عن الطريقة المثلى للتغلب على هذا الموقف أو المشكلة.
    أو بشكل آخر أنت مخيّر بين أن تفكر من الداخل إلى الخارج، أو من الخارج إلى الداخل!.
    إما أن تسيطر المشكلة أو الأزمة عليك، وتبدأ في التشعب بداخلك، وإما أن تسيطر أنت على المشكلة، وتقوم بقصّ أطرافها قبل أن تكبر وتصبح أكبر من روحك.
    النبي صلى الله عليه وسلم له رؤية بديعة لهذا الأمر، فنراه يقول في الحديث الشريف: "لا تقل لو أني فعلت كذا وكذا، ولكن قل قدّر الله وما شاء فعل".
    فعندما تقع في مشكلة أو كبوة تخلَّ سريعا عن "لو" التي تدفعك إلى اللوم الدائم، واعبر الكبوة والمشكلة، وابدأ من فورك في استعراض الحلول.
    سيطر على هوى النفس: البحث عن الراحة والخمول هو مطلب الجسد، ومعظمنا إذا لم يقاوم ميل نفسه إلى الدعة والكسل كان أبعد ما يكون عن المبادرة والإيجابية.
    كما أن النفوس قد يصيبها الشطط والجنوح فتطلب ما حرم الله أو ما خالف العُرف والقانون، الشخص الإيجابي هنا هو الذي يملك زمام نفسه، ويحصّنها ضد الأهواء والمطامع، ويجبرها على خوض المعارك والصعوبات.
    إن معظم من خسروا في معارك الحياة، كانت خسارتهم أول الأمر ذاتية، فتعثرهم أمام شهوة أو مطلب غير مشروع أخرجهم عن جادة طريق التفوق والنجاح، وأخذهم إلى دوامة الفشل والكبوات الدائمة.
    من نافلة القول التأكيد على أن الانتصار على النفس لا يكون على طول الطريق، فكوننا بشر يجعلنا قد نخطئ كثيرا، لكن الإيجابي هو الذي يصحح مواقفه دائما، ويستفيد من أخطائه، ويكون عنفوان روحه أكبر من تسلط شهوته.
    اقرأ نفسك جيدا: كل شخص منا يمتلك قدرات ومهارات ومواهب، كما أن لديه أيضا عيوبا ومشكلات وثغرات، الشخص الإيجابي هو الذي يقف على نقاط قوته ويحاول تنميتها دائما، ويقف كذلك على عيوبه ويحاول جبر خللها، ومعالجتها.
    وقراءة المرء منا لنفسه تحتاج إلى بصيرة، وحكمة، وهاتان الصفتان يمكن للمرء تنميتهما من خلال القراءة والجلوس بين يدي المحنكين أصحاب الخبرة والحكمة، والسماح للآخر -ممن نثق برأيه- في نقدنا وقول رأيه فينا.
    أعود لأؤكد أن الشخصية الإيجابية شخصية قادرة على معرفة نفسها جيدا، ورؤية نقاط القوة والوثوق بها، ومعالجة الخلل والعيوب في شخصيتها بشكل دائم.
    لا تُصدّق كل ما يقال لك عن نفسك: الشخصية الإيجابية تقبل النقد، وتنظر بتأمل بداخلها إذا ما نبهها أحد إلى خلل أو عيب فيها، لكن هذا لا يعني أنها مزعزعة الوجدان، أو رخوة الثبات.
    ومن خلال نظرة متأملة نرى أن كثيرا من السلبيين كوّنوا سلبيتهم من خلال تصديقهم لما يقال لهم عن أنفسهم، وأيضا كثير من المعتدّين برأيهم وصلوا إلى هذه الصورة من خلال الثناء المبالغ فيه.
    إن الشخص الإيجابي لا يمل من الجلوس مع نفسه بين فترة وأخرى، فينظر إليها نظرة شاملة متفحصة، كي يقف على الأبعاد الحقيقية لشخصيته، بعيدا عن رؤية الآخرين له.
    أدِرْ بذكاءٍ أصولك الثابتة: الجميع لديه 24 ساعة في اليوم، وكلنا -ما عدا أصحاب الإعاقة- نملك يدين وعينين، وقدمين، وعقلا ومشاعر!.
    الشخص الإيجابي ينطلق في الحياة ويتميز من خلال الإدارة الجيدة لوقته، والتعامل الحازم مع مؤهلاته الشخصية، وتوظيفها بشكل جيد سليم، الشخص السلبي لا يرى هذه الأصول، هو فقط يرى أنه بحاجة إلى رصيد في البنك، وأبٍ غني، وأهل يحتلون مراكز مرموقة في أجهزة الدولة!.
    الشخص الإيجابي يدرك أن الذكاء لا يكفي، والمال لا يكفي، والتاريخ العظيم أيضا لا يكفي.
    الشيء الأكثر تأثيرا في التميز -على الصعيدين العام والشخصي- هو مدى ذكائنا في إدارة الأصول الأساسية، مدى قدرتنا في المحافظة على إشراق الروح، وانتعاش العقل، والإدارة الصحيحة للوقت، والتعلم الدائم.
    بلا شك سنكون متجنين إذا قلنا إن الظروف الجيدة لا تصنع فارقا، فمما لا يمكن معارضته أن الوضع الجيد يساعد المرء على صنع التأثير الذي يرجوه بشكل أفضل مما لو كانت ظروفه سيئة، لكن بغض النظر عن جميع الظروف التي تواجهنا، فالشخص الإيجابي يُعرف بأنه لا يستسلم للظروف السيئة، لكنه يستثمر وبنجاح الظروف الجيدة أو المساعدة.
    يبذل ما عليه في جميع الأحوال، ويدير إمكاناته بشكل مميز.
    افهم فلسفة الفشل: أجبني عن أسئلتي القادمة من فضلك:
    - أثناء دراستك كم شخص مجتهد، ذاكر دروسه وبذل جهده ورسب؟
    - كم شخص ممن قابلتهم خطط جيدا وفعل ما عليه من أجل إنجاح مشروعه ومُنِي بخسارة موجعة؟
    - كم ممن رأيتهم يبتسمون ويحبون الناس ويتواضعون للجميع، لكنهم مكروهون ولا يحبهم أحد؟!
    أسئلة غريبة.. أليس كذلك؟!!
    ومنبع غرابتها أنها تتحدث عن معادلة غير منطقية، فمما ألفناه رؤيةً وفهماً أن لكل مجتهد نصيب، وأن من جدّ وجد، وليس من المنطقي أن تكون نهاية المذاكرة رسوبا، ولا نتيجة التخطيط والاجتهاد فشلا ذريعاً، كما أن الشخص صاحب الخلق الحسن والتواضع الجمّ لا يُعقل أن يكرهه الجميع.
    لكنني سألتك هذه الأسئلة لأبلغك شيئا هاما وهو أن الشخص الإيجابي يدرك جيدا أن هناك حقائق في الحياة وقوانين، وعندما يتعثر في تحقيق نتيجة ما، يبدأ أول ما يبدأ في مراجعة أطراف المعادلة.
    فالخسارة تعني أن هناك شيئا خطأ وقعت فيه أثناء الإعداد أو التحضير، والرسوب يعني أن هناك تقصيرا من جانبي، ونفور الناس مني لعله من سوء سلوك مني تجاههم.
    فيبدأ من فوره في تصحيح الأخطاء وتعديل الخلل.
    الفشل الحقيقي هو استسلامك للإخفاق، وعدم تعلمك الدرس، وتركك للحكمة التي أرسلها الله لك كي تستفيد منها.
    الإيجابي يقوم من فوره بعد الإخفاق، فيفتش عن الشيء الخطأ الذي ارتكبه ومن ثم يقوم بإصلاحه، قد يكون العيب فيّ أنا، أو ربما في الغير، الشاهد أن هناك خللا وخطأ، والواجب عليه أن يبدأ في البحث عن الحل.
    كن مستعدا لتحمّل المسئولية دائما: الشخصية الإيجابية تتحمل مسئولية تصرفاتها، سواء كانت إيجابية أو سلبية، جيدة أو سيئة، ستجني جائزة أو تستوجب عقابا، الأمر في جميع الأحيان واحد عند الشخص الإيجابي، وهو اعتراف كامل بالمسئولية والنتائج، والتعهد بمواصلة الجهد إما لقطف المزيد من الإنجازات، أو لتصحيح الخطأ والإخفاق.
    السلبيون وحدهم هم من يتهربون من مسئولية أعمالهم، ولا يتحملون نتائجها، ويتهربون من الاعتراف بتقصيرهم أو خطأهم.
    وأخيرا يا أصدقائي فإن الشعور بالمسئولية هو الخطوة الأولى لكل نجاح يمكن أن يجنيه المرء منا في الحياة، فالشخص الذي يتهرب من المسئولية لن يستطيع إصلاح مشكلة أو خلل لا يرى بأنه مسئول عنه أصلا، وسيكون التهرب والتبرير هو السمة الغالبة على جميع انفعالاته، بينما الإيجابي الذي يتحمل المسئولية يعمل وكأنه يستطيع فرض السيطرة على جميع الظروف المحيطة به، فوق هذا يكافئ ويعاقب نفسه عند الصواب أو الزلل تأكيدا منه على مسئوليته المباشرة عن أفعاله!.
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    wael_bakry
    الف الف الف مبروك حفراسمك على جميع جدران المنتدى مشاركاتك (1000) مشاركة
    الف الف الف مبروك حفراسمك على جميع جدران المنتدى مشاركاتك (1000) مشاركة
    wael_bakry


    عدد المساهمات : 1395
    تاريخ التسجيل : 19/03/2011

    كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!  Empty
    مُساهمةموضوع: رد: كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!    كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!  Icon_minitimeالإثنين ديسمبر 12, 2011 2:35 am

    سالت :الابداع وينك
    قال : انا في الجانب الاخر
    قلت : لماذا
    قال : والحمرة تعلو خديه
    لقد احرجني العضو من جمال موضوعاته
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    the master
    الف الف الف مبروك حفراسمك على جميع جدران المنتدى مشاركاتك (1000) مشاركة
    الف الف الف مبروك حفراسمك على جميع جدران المنتدى مشاركاتك (1000) مشاركة



    عدد المساهمات : 1056
    تاريخ التسجيل : 13/09/2011

    كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!  Empty
    مُساهمةموضوع: رد: كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!    كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!  Icon_minitimeالخميس فبراير 02, 2012 9:45 pm

    كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!  69
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -
    » الطريقة الصحيحة لتدشاية

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    جنان الإبداع :: التعليمي :: تطوير الذات و البرمجة العصبية-
    انتقل الى: